هبت رياحُ الشوقِ باكرًا جدًّا
وقذفت بنا يا حبيبي نحوَ الهُمومِ
كالأوراقِ المتساقطةِ في غيرِ ميعادها
افترقنا يا عزيزي ولم أشبع منك
كيف بدأ الأمرُ وانظر كيفَ انتهى
انْمَحتْ أجملُ المشاعر وذهبت
أنت تعلمُ كيف كان حبي لكَ
افترقنا يا عزيزي ولم أشبع منك
أنت تعلمُ كيف كان حبي لكَ
افترقنا يا عزيزي ولم أشبع منك
تأبى ضِحكَتُكَ الطّفوليّةُ تلكَ أن تخرجَ من عقلي
إذا ما توسلتُ لله بكتابتي فلن تُمحى
(فليس بمقدور الأقداحِ التي تمَّ إفراغُها أن تُواسِيَ (المرءَ
افترقنا يا عزيزي ولم أشبع منك
(ليس بمقدور الأقداحِ التي تمَّ إفراغُها أن تُواسِيَ (المرءَ
افترقنا يا عزيزي ولم أشبع منك
كيف بدأ الأمرُ وانظر كيفَ انتهى
انْمَحتْ أجملُ المشاعر وذهبت
أنت تعلمُ كيف كان حبي لكَ
افترقنا يا عزيزي ولم أشبع منك