يعلق اﺳﻤﻚ دائماً ﻋﻠﻰ طﺮف ﻟﺴﺎﻧﻲ
بعدها فوراً ما يعود عقلي لرأسي
لقد أطلت النظر اﻟﻰ داﺧﻞ ﻋﯿﻨﯿﻚ
فھﺮّﺑﺖِ ﻋﯿﻨﯿﻚ ﻋﻨّﻲ وأفلتِّ ﯾﺪﯾﻚ
كم من القصائد ومن الاغاني قد كتبت لك ولكن
ﻟﻢ أﺳﺘﻄﻊ أن اﻗﻮل ﻻ ﺗﺬھﺒﻲ اطلاقاً
ﻟﻢ ﯾحدث وﻟﻢ أستطع ان انساك كالرجال
ﻟﻢ اﺳﺘﻄﻊ ﻗﻮل" انتهى"
إن تقولي تعالى اتيت، وإن قلتِ إذھﺐ أذھﺐ
ﺣﺘﻰ إن ﻟﻢ تحبيني اﻧﺎ أﺣﺒﻚ
فما لي بالكبرياء؟
ﻟﯿﻘﻮﻟﻮا ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺪون ﻻ اﺳﺘﻄﯿﻊ إﺟﺒﺎر ﻟﺴﺎﻧﻲ على السكوت
انحني على ركبتي امامك
فما لي بالكبرياء؟