لقد ولت أيامي
وحتى الآن.. لم أذكرك، ولم أنظر نحو الطريق
ودون أن تتحدث للوحدة أحلامي
صمتك كان كافياً كي ينهي حياتي
ذبلت كل زهوري
لم أتخلى عنك، ولم أتنحى جانباً على الإطلاق
ودون أن تتحدث للوحدة أحلامي
ضحكتك كانت كافية كي أعود لحياتي
إذا أخذوني.. ووضعوا مشنقة حول عنقي
لم يعد يمكن احتمال أن يتركوني مجدداً في يد القدر
قلبي هائم.. إني أرتجف.. أنظر
لا يمكنني أن أمضي إن لم أجد خط أمامي
ولا أن أتمالك يدي إن لم أراك قصادي
يمضي الزمن.. وأنا أنتظر.. أنظر
لقد ولت أيامي
وحتى الآن.. لم أذكرك، ولم أنظر نحو الطريق
ودون أن تتحدث للوحدة أحلامي
صمتك كان كافياً كي ينهي حياتي
ذبلت كل زهوري
لم أتخلى عنك، ولم أتنحى جانباً على الإطلاق
ودون أن تتحدث للوحدة أحلامي
ضحكتك كانت كافية كي أعود لحياتي
إذا أخذوني.. ووضعوا مشنقة حول عنقي
لم يعد يمكن احتمال أن يتركوني مجدداً في يد القدر
قلبي هائم.. إني أرتجف.. أنظر
لا يمكنني أن أمضي إن لم أجد خط أمامي
ولا أن أتمالك يدي إن لم أراك قصادي
يمضي الزمن.. وأنا أنتظر.. أنظر
إذا أخذوني.. ووضعوا مشنقة حول عنقي
إني أرتجف حتى الآن.. أنظر
لا يمكنني أن أمضي إن لم أجد خط أمامي
أنا أنتظر حتى الآن.. أنظر