ذبلت ورودي على قارعة الطريق
لقد ضربت موجة من الصقيع أغصاني المحملة بالبراعم
تناولت المشروبات في الليالي الأخيرة
بنفس واحد في المواقف تفتحت الأزهار
لقد وثقت بك أنت وحدك
لم يكن لدي أحد قبل، ولا بعد
لقد خلعت ملابسي، ولبست ثوب الفرح
و كأن الفرح يعتبر جريمة
على أساس أنني كنت كل شيء بالنسبة لك
على أساس أنني كنت صاحبة الشفاه المشتعلة
على أساس أنني كنت الزهرة التي تتفتح في الثلج
و أنني كنت لا غنى عني