عزفتُ عن الحديث لعل حالكِ سيتحسن مجددًا
وحتى لا يزداد قصر الأيامِ
فلا كذب أني انتهيتُ وأصبحتُ مُمزقُ القلبِ
وقطعتُ وعدًا على نفسي بألا أعترض طريقكِ
لكنَ تحملُ هذا صعب جداً
خاصةً في الساعة الـ5 صباحًا
فإذا كنت في اسطنبول وسمئت
ولكم يؤلمني أنكِ في أسطنبول
كأن زلزال مجددًا بداخلي وآسفاه
لم أعد بخير حال وآسفاه وآسفاه
يتجلى في عيني الكلام الذي لم أفصح عنه وآسفاه
ولا تعرفين بحالي مجددًا وآسفاه