ما أجملَ الحُبّ، ماااا أجملَ الحُبّ
أَمدُّ يدي صَوْبَ وردةٍ في سُورِ الغربا
يعترضني ضريحٌ جديد
ضعْ وردتك هُنا
قتلوني قبل صياحِ العطرِ... قتلوني في عنق رضيعي
ضعْ وردتك هُنا
لم أكتفِ من رائحةِ أهلي
ضعْ وردتك هُنا
وامضِ غريباً يُحِبُّ الغربا.. وامضِ غريباً يُحِبُّ الفقرا
يا اللّٰه، يااااااا اللّٰه
كيف تَصلُحُ الوردةُ ذاتُها للحُبِّ والجنائز؟ للحياة والردى؟ لميلاد الجلادين وأضرحة الشهدا؟