ها أنا ذا مرة أخرى
مجبرة على الضحك وافتعال الابتسامات
نفس التعب والمكان الوحيد
جدران النفاق
أجول بعيناي في الفراغ
اختفى ذلك عندما رأيتك
كل ما أستطيع قوله بأني مسحورة بمقابلتك
عيناك تهمس، هل التقينا من قبل؟
خيالك عبر الغرفة
بادئا بصنع طريقه نحوي
المحادثة اللعوبة قد بدأت
أسجل جميع إشاراتك السريعة
كتمرير الملاحظات في سرية
وأنا كنت مسحورة بمقابلتك
كل ما أستطيع قوله بأني مسحورة بمقابلتك
كانت هذه الليلة مضيئة، لا تدعيها تذهب
وأنا اتساءل، واحمر خجلاً طوال طريق عودتي للمنزل
سأمضي عمري أتساءل إن كنت تعلم
كنت مسحورة بلقياك
الأسئلة العالقة توقظني
في الثانية صباحاً، من تحب؟
اتساءل حتى استيقظ تماماً
وأنا أمضي جيئة وذهاباً
أتمنى وقوفك ببابي
أفتحه وتقول لي مرحبا
كنت مسحورة بلقياك
كل ما أعرفه بأني كنت مسحورة بلقياك
كانت هذه الليلة مضيئة، لا تدعيها تذهب
وأنا اتساءل، واحمر خجلاً طوال طريق عودتي للمنزل
سأمضي بقية عمري أتساءل إن كنت تعلم
كانت هذه الليلة بلا عيوب، لا تدعيها تذهب
وأنا اتسائل، وأرقص لوحدي
سأمضي عمري أتساءل إن كنت تعلم
كنت مسحورة بلقياك
هذه أنا أصلي
إنها الصفحة الأولى
ليس عندما تنتهي سطور القصة
أفكاري تعود بصدى اسمك
حتى أراك مرة أخرى
هذه الكلمات التي كنت أمنعها
عندما كنت أهم بالمغادرة
كنت مسحورة بلقياك
أرجوك لاتكن واقعا في الحب مع أخرى
أرجوك لا تجعل أحداً في انتظارك
كانت هذه الليلة مضيئة، لا تدعيها تذهب
وأنا اتساءل، واحمر خجلاً طوال طريق عودتي للمنزل
سأمضي بقية عمري أتساءل إن كنت تعلم
كانت هذه الليلة بلا عيوب، لا تدعيها تذهب
وأنا اتسائل، وأرقص لوحدي
سأمضي عمري أتساءل إن كنت تعلم
كنت مسحورة بلقياك
أرجوك لاتكن واقعا في الحب مع أخرى
أرجوك لا تجعل أحداً في انتظارك