كم صمتا
في هذه الغرفة القديمة
منذ أن غادرت حياتي
مازلت أمل
أن تذهب الرياح لصالحي
و أعد
العطف الذي أكتسي به
و كم عدد اللحظات
التي عشناها أنت وأنا
و من سيقول
أن هذا سينتهي
لكنني أصررت
حتى يرى الأعمى
إن المغادرة كانت خطأ
لأنك
أنت لي
نظرت نظرة واحدة و وقعت
في الحب للمرة الأولى
أنا فقط أعيش لأجلك
منذ اللحظة التي رأيتك بها
أنا في الحب للمرة الأولى
كم عدد الوعود
التي بقيت بدون الإمتثال بها
لقد صارت في الأحلام
بلا نهاية
لكنني أصررت
في يوم واحد سأعود
و إلى متى ستعود
سعادتنا
و كم عدد اللحظات
التي عشناها أنت وأنا
و من سيقول
أن هذا سينتهي
لكنني أصررت
حتى يرى الأعمى
إن المغادرة كانت خطأ
لأنك
أنت فقط لي
نظرت نظرة واحدة و وقعت
في الحب للمرة الأولى
أنا فقط أعيش لأجلك
منذ اللحظة التي رأيتك بها
أنا في الحب للمرة الأولى
أنت فقط لي
نظرت نظرة واحدة و وقعت
في الحب للمرة الأولى
أنا فقط أعيش لأجلك
منذ اللحظة التي رأيتك بها
في الحب للمرة الأولى
في الحب للمرة الأولى