لم تكن وحدتي من قبلك
عند ذهابك جاءت الى جانبي
لم اكن اعلم كيف يمكن للانسان الانتظار
كيف الليالي خائنة، كيف الايام نادمة
اين انت يا نصفي الأخر
خدني او ابقى بعيدا
أ احببت الابتعاد كثيرا
لا توجد بهذا القدر
الكل يحمي قلبك كالسر
انا اعطيتك بايدي
لا يوجد معنى لندمك
و لكن يوجد ذلك الصوت الذي يسأل عنك بداخلي