كنتُ ألعبُ وادي النهر الأحمر
وهو يجلس خارج المطبخ ويبكي
وتنسل من بين أصابعه سنون عمره السبعون
ويتساءل "إلهي هل سيحدث أبدًا، أن ينثقب ذلك الجفاف"
إنًّ أصدقاء، أنا وهذا العجوز
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
أنه جوال، ويحفر في آبار البترول
ورجلاً من المدرسة القديمة لهذا العالم
كان يدعني أقود سيارته حينما يكون ثملاً
وبطرفي عينيه، كان يجلب لي الفتيات
وأضحت حيواتنا مثل بعض أفلام الغرب القديمة
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
في ذلك الوقت حينما كان باستطاعتي السير، كان يأخذني معه
إلى حانة، تدعى مقهى الضفدع الأخضر
وكان هنالك العديد من العجائز، مع البيرة القوية والدمينو
يكذبون حول حياتهم بينما هم يلعبون
كنت فتًا صغيرًا، يدعونه "صاحبه"
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
يومًا ما تطلعت إلى الأعلى، وكان هو يندفع نحو الثمانين
وبقع التبغ البني تملئ أسفل ذقنه
بالنسبة لي كان أحد أبطال هذا البلد
فلماذا كان يرتدي مثل العجائز
يرتشف البيرة ويلعب قمر 42*
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
في اليوم الذي سبق موته، أردت رؤيته
كنت قد نضجت، بينما هو يحتضر
أغلقنا أعيننا، وحلمنا بمطابخ العشاء
وغنى أخر فقرة من هذه الأغنية القديمة
"هيا جاك، أبناء البارود، قادمون"
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا
مثل خارجون عن القانون ينتظرون قطارًا