دلوعتي خاصمتها … صالحتها
لما بكت وتوسدت أحضاني
ألقت علية القبض مشتاقاً لها
فتحولت عصبيتي لحنان
إن الرجال فوارس
لكنما لا سلطة تعلو على النسوان
عدنا نشاكس بعضنا حتى الصباح
عاد المزاح والمزاج كما يجب
خطفت بمكر هاتفي
قفزت لصدري
بدأ الحساب والتحري يا محب
من هذه؟ صاحبتها!
كم نمرةً ألغيتها؟
كم حلوة بغيابنا غازلتها؟
هيا اعترف يا حضرة السلطان
دلوعتي خاصمتها … صالحتها
لما بكت وتوسدت أحضاني
ألقت علية القبض مشتاقاً لها
فتحولت عصبيتي لحنان
أأعد كم؟! صعب علية عدهن
فلأعترف مجموعة وتجمعوا في واحدة
هي أنت يا دلوعتي طيوبتي محبوبتي
المتفردة المتجددة المتوقدة
فتصافحت وجناتنا وتهامست أنفاسنا
اشهد لنا يا حبنا
هي أو أنا لا لن نضيع في الخصام ثواني
دلوعتي خاصمتها … صالحتها
لما بكت وتوسدت أحضاني
ألقت علية القبض مشتاقاً لها
فتحولت عصبيتي لحنان
إن الرجال طيبون سادتي
لا يجرحون مشاعر النسوان