أتذكرك جيدًا في أوتيل تشيلسي
كنتِ تتحدثين بروعة وبصوت عذِب
أعطيتيني حبك بالداخل
في حين كانت سيارات الليموزين تنتظر في الشارع.
تلك كانت أسباب وجودنا بنيويورك
السعي وراء المال واللحم
والتي كانت تسمى "حب" للعمال في الأغنية،
ربما لازالت موجودة لأولئك الذين منهم من غادر.
آه ولكنكِ ذهبتِ بعيدًا، ألم تفعلي حبيبتي..
فقط وليتِ ظهرك للحشد
رحلتي بعيدًا، لم أسمعكِ تقولين أبدًا
أحتاجك، لا أحتاجك
أحتاجك، لا أحتاجك
وهذا كل ما قدمتيه لي
أتذكرك جيدًا في أوتيل تشيلسي
كنت شهيرة، ذات قلب أسطوري.
قلت لي مرة أخرى كنتِ تفضلين الرجال الوسيمين،
لكن بالنسبة لي ستقدمين استثناء
وستقبضين يدك لمن هم مثلنا
الذين يتعرضون للاضطهاد من قبل الشخصيات ذات الجمال،
بنفسًا راسخة، قلتِ "لا يهم،
نحن قبيحون لكن لدينا الموسيقى."
آه ولكنكِ ذهبتِ بعيدًا، ألم تفعلي حبيبتي..
فقط وليتِ ظهرك للحشد
رحلتي بعيدًا، لم أسمعكِ تقولين أبدًا
أحتاجك، لا أحتاجك
أحتاجك، لا أحتاجك
وهذا كل ما قدمتيه لي
أنا لا أقصد أن ألمح أنني أحببتك بشكل مثالي,
أنا لا أستطيع أن أتتبع كل "روبن" (يفارقني)
أتذكرك جيدًا في أوتيل تشيلسي
هذا كل ما في الأمر، وأنا لا أفكر فيكِ في كثير من الأحيان.