كان عمري 27 عندما نجوت من زحل
رحلة طويلة لم تبدو سيئة
كانت مليئة بالاسرار المخبئة مثل جبل حديدي
امشي بدون وقود , بعد نفاذه مني
ظننت انني لم اكن كافية وانني لم اكن قوية
مستلقية علي ارضية الحمام
كنا نعيش علي الطريقة الخطا
و اشعر ان الخطا كان بسببي
لا استطيع التحمل اكثر
بنعمة الله ( لم يكن هناك اي وسيلة اخري )
وقفت علي قدمي مجددا (علمت انه عليا البقاء)
وضعت قدما امام الاخري
ونظرت الي المرآه وقررت البقاء
لم ادع الحب ياخذني بهذه الطريقة
هذه الطريقه
شكرت اختي لابقائها رأسي فوق المياه
عندما كانت الحقيقة مثل ابتلاع الرمال
كل صباح الان
لا مزيد من الصباح يا
اخيرا استطيع رؤية نفسي مجددا
اعلم انني كافية
وانني يمكن ان احب
ذلك لم يكن عني
الان سانهض الي الاعلي
دع الكون ينادي المخادعين
الحقيقه انني ساحررك
بنعمة الله ( لم يكن هناك اي وسيلة اخري )
وقفت علي قدمي مجددا (علمت انه عليا البقاء)
وضعت قدما امام الاخري
ونظرت الي المرآه وقررت البقاء
لم ادع الحب ياخذني بهذه الطريقة
ليس بهذه الطريقة
ليس بهذه الطريقة
ليس باسم الحب
باسم الحب
هذه الطريقه
ليس بهذه الطريقة
انا لن استسلم
بنعمة الله ( لم يكن هناك اي وسيلة اخري )
وقفت علي قدمي مجددا (علمت انه عليا البقاء)
وضعت قدما امام الاخري
ونظرت الي المرآه وقررت البقاء
ونظرت الي المرآه وقررت البقاء
بنعمة الله ( لم يكن هناك اي وسيلة اخري )
وقفت علي قدمي مجددا (علمت انه عليا البقاء)
وضعت قدما امام الاخري
ونظرت الي المرآه وقررت البقاء
لم ادع الحب ياخذني بهذه الطريقة
هذه الطريقه