في حُريّتي، فِي جُموحي
في ظُلمتي، نحنُ نبدأ
نبدأُ بالشك، نشكُ في هذهِ النار
نُضيء حياتَنا، و هذا أبقانِي مُستيقظًا طِوال الليّل
التحطُم و الاحتراق هو كلّ ما أعلَم
أظنُ هذا لماذا جعلتُك ترحل
هذهِ الكلماتُ الثلاث، كنتَ الأول لِي
لا يَسعُني إلا التفكير..
لرُبما كنت قمرِي الأزرق،
لرُبما أنساهُ قريبًا جدًا
هارِبًا من ما يُمكن أن يكُون
مذعورٌ جدًا من السعادة
كيف جِئتُ لأخسر
قمري الأزرَق؟
قمري الأزرَق؟
أيٌ منّا، ذهبَ و خان؟
أنتَ و أنا..أظنّ بأنهُ أنا
لستُ أدرِي بشيءٍ جيّد
عندما يكونُ مُباشرةً أمامِي لأنّي فاقدٌ للحسِ جدًا
مالذّي أصبحتُ عليّه؟
لأنّ التحطُم و الاحتراق هو كلّ ما أعلَم
أظنُ هذا لماذا جعلتُك ترحل
هذهِ الكلماتُ الثلاث، كنتَ الأول لِي
لا يَسعُني إلا التفكير..
لرُبما كنت قمرِي الأزرق،
لرُبما أنساهُ قريبًا جدًا
هارِبًا من ما يُمكن أن يكُون
مذعورٌ جدًا من السعادة
كيف جِئتُ لأخسر
قمري الأزرَق؟
قمري الأزرَق؟
التحطُم و الاحتراق هو كلّ ما أعلَم
أظنُ هذا لماذا جعلتُك ترحل
هذهِ الكلماتُ الثلاث، كنتَ الأول لِي
لا يَسعُني إلا التفكير..
لرُبما كنت قمرِي الأزرق،
لرُبما أنساهُ قريبًا جدًا
هارِبًا من ما يُمكن أن يكُون
مذعورٌ جدًا من السعادة
كيفَ جئتُ لأخسر قمرِي الأزرق
لرُبما كنت قمرِي الأزرق،
لرُبما أنساهُ قريبًا جدًا
هارِبًا من ما يُمكن أن يكُون
مذعورٌ جدًا من السعادة
كيفَ جئتُ لأخسر
قمري الأزرَق؟