أُخرُج و أرِني طريقاً, لا تَكُن ظالِماً
أحبَّني هكذا, أحبّني حُبّاً حتى لا أكون حالةً (متعبة)
قُل لي هل من الممكن أن تكون مِلكي أنا
لقد أصبحتُ ممزوجةً في وسط هذه الغابةِ المجنونة
إسأل الجميعَ عنّي
إسأل عنّي الطُرُقات
من استطاع البقاء قاسياً (النجاة) من هذه القصة الظالمة؟
كان يا ما كان , هَبَّت عاصفة
كل ما لدينا بين أيدينا يبقى
ف لِتتلاشى الصّور, و لِيقولوا أنَّ الحُبَّ مات
اضحك أنت, أنا داخلي يحترق
هيّا أعطني بعض الأمل, لمَ لا؟
فَ للا يَكُن غيابُكَ بدلاً عن خيبة الأمل
قُل لي هل من الممكن أن تكون مِلكي أنا
إذا كان لا, لا داعي لِتَقُل لا, فليس هناك فائدة من رَمي الأمر في وجهي (مواجهتي بهذا)