خرجت للدرب بنفس ٍ واحد
لم آقاوم غضبي
عدت ُ لمّا رأيت صداً
لم أكن لأخدع قلبي
أحببتها أكثر من ذاتي
أرتطم باليابسة دونك
طالعت ُ الصور َ بالأمس
فابكِ .... إبكِ كما تشاء
أدرك أنّي أشتاق
كم استغرقني الوقت أتطلع لرؤيتك
و أتوتّر و أنا معك
ولماذا لم ألحظ الحقيقة
و لا تبقى دُنياً لو غبتَ أنت