و فِيه يُومْ فِتَّحْتَ عَنَيَّا
عَلِي قَلْبِ بِيَهْمَسْ لِيَّ
بِحْلَمْ جَمِلْ جَلَّانِي أُوْزَنْ
أَبُوسْ أَلدُّنْيَة دِي هِيَّ
إِلْلَى مَا يِشُوفْ بَالْعَرَبِي أَلْمَكْشوُفْ
لُوبَاعْ مَا يِشُوفْ اَلْعَرِبِي أَلْمَكْشُوفْ
وَ انَا بَاحْلُمْ بِالْفَارِسْ
حُبِّي وْ عَيْنِي أَلنَّارِي
وِ بَحلُمْ إِنُّو بِجَنْبِي
مِثْلِ كُلِّ الْفَوَارِسْ
وَ عنِي فِيَّرِ* يِكُونْ
وَانَا دَا نْسَى فَيَّنْ* كُونْ
دَانَا أَنْسَى أَلْأَحْزَانْ وِ دُنْيَة
وِالْكُومُه*
وَ بِيِرْجَعْ بَيَّا تَانِي
عَلَى شَانْ أَلْتَقِى بِزَمَانِي
عَلَى وَادْ إلرُّوحْ هَيَجِي تَانِي
وْ سَحِّنِي فِي أَحْلِامِي
يَا ليل يا