أُصَعِّبُ اللَّحَظَاتِ عِنْدَي
إِذَا العِشْقُ دَقَّ قَلْبِيَّةً.
يُوفَى وَيَخْلُصُ يَا عَيْنِي
للغلا اِللِّي يحبة
[X2]
لَمَّا يهديلة حَيَاتُهُ
وَيَأْخُذُ كُلَّ عُمْرَةٍ لِغَلَّاتِي
وَبِالتَّالِي خاين يَرْجِعُ لَكَ
بِكُلِّ بَسَاطَةٍ يَا نَبْضُ قلبة
اة مِنْ غَدْرِكَ زَمَانَيْ
يَوْمٍ تَتْرُكُنِي أُعَانِي
كُلَّ يَوْمٍ أَتَذَكَّرُكِ
بِعَيْنَيْ يَوْمِ ونساني
[x2]
مَا بِيَّ أَكُونُ قُرْبَهِ
وَلَا أَبِي أَصُونُ حُبَّهُ
لِأَنَّي لَوْ شُفْتُهُ بِصَرَاحَةٍ
أَقُولُ بِصَرَاحَةٍ أَقُولُ لَا
أَقُولُ لَا يَا نَبْضُ قَلِّبْهُ
أَوَعَدَكَ يَا قَلْبِي مَا حُبٌّ
غَيْرُ مِينْ يَسْتَأْهِلُكَ
لِي يُحِبُّكَ وَيَصُونُكَ
فِي البُعْدِ يَتَحَمَّلُكَ
أَنَا قَلْبِي مُو لعهبة
تجرحة بِدُونِ سَبِّهِ
وَالمُصِيبَةُ يَوْمُ لقانا
هقول لَا يَا نَبْضُ قلبة