قلتها لك فقط و أنت الوحيدة التي لم تسمع..
لم أستاء و أمتعض و لربما التويت قليلاً
وعدتُ وعوداً كبيرة في بيوت صغيرة جميلة
لم أستطع أن أوفي و كنتِ محقة, فالذهاب كان جيد قليلاً
لا تري الوحدة في جيبتي
اسمك على طرف شفاهي و لا أقوله لأحد
أنت سعيدة بغيابي , أنا لا شيء بالنسبة لك
عندما اتمسك للقيام من السقوط , لم أعد أريد الاشتياق