بكيت ودموعي عادت إلى البحر
لم أخبر أحداً عن همّي
عندما أصابتني الرصاصات في الزقاق الخلفي
سقطت أرضاً ولم أنطق الآه
لم أقل لك عن المصائب التي أتت على رأسي
كم من مرة ضربوني
لم أخبرهم عن إسمك
فليحترق منزلك
بكيت وذرفت دموعي على النيران
ولكني لم أستطع إخماد تلك النيران
كتبتك في داخلي بصرخاتي
لم أستطع أن أجعل وجهك يبتسم ولو لمرة واحدة