يا إلَهي! تُرى ما الإثم الذي اقترفته
يا إلَهي! تُرى ما الإثم الذي اقترفته
لقد كنتُ أتضرعُ إليكِ في دعائي
فهل كان وجودي معها عصيانٌ لأمركِ
إنها رفيقة روحي ورفيقة دربي
لقد كانت قدري الذي قدّرته لي
فما الإثرم الذي اقترفته
لقد انتهت حياتي وأعاني من آلام بالغة
آهٍ! ليت بوسعي أن أعرفَ
الإثم الذي اقترفته
كنتُ أضيء الشموع وأتضرعُ إليك بالدعاء
فهذا ما قدرته لي، فلا بد أن يحدث وفق إرادتك
ألم يكن هذا كافيًا لحبنا فسلبتني هذا الحب
يا إلهي!