[مكي]:
إسمى قرن الغزال بس إسم الشهرة مطواة
بأدى لصاحبى هيبة , الناس تهابه , يكون له سطوة
جسمى قد كفك مصنوع فولاذ و عاج , تعض عضمى بسنانك يجيلك إرتجاج
أوكابى ألمانى على سلاحى منقوشة خوجة ,سن سلاحى موس و حامى يفوت فى اللحمة النية نوجة.
ثلاث نجوم و هلال , و هلال فوق جسمى زينة ,مطيع لصاحبى و مخلص إلى يعوزه يلا بينا
يا ما هوشت وحوش , يا ما شوهت وشوش , يا ما فتحت كروش لناس باتت راقدة فى نعوش
لو عرقبت رجل بزاوية صح لواحد ما تشيلوش , لما بظهر فجأة الناس تجبن , تجرى و لو جيوش .
صوت فتح سلاحى بيجيب لصاحبى جنان , قتل عور و زفر سن سلاحى و مش ندمان .
قلبه و إحساسه ماتوا و نظرة عينه ديب سعران , إنسان من برة بس من جوة إتقلب شيطان .
[محمود الليثي]:
عيني علي صاحب فجر
قدرناه و لا طمر
سوق فيها يا بونتي اكتر
ماشي يا عم الدكر
إحنا علي وضعنا لو عيشنا و ملحنا
ما بقوش لادين عليك يا أبا و استنقصتنا
الدنيا سلف و دين و مسيرك تنقرص و تقول يا صاحبي فينك يا شقي
أقول كان فيه و خلص
[مكي]:
رحال و كعبى داير لفيت الدنيا لف , من إيد مالك لمالك بأتنقل من كف لكف.
صحيح البحر واحد بس السمك أنواع , مريت على الجبان و البق و العترة الشجاع.
فيه الى كان بيعمل بيا نمرة و يرقص فى الأفراح , في الى قدرونى صح و شافوا فيا أقوى سلاح.
كل فترة أعيشها بتبقى شكل صاحبى , أحداث و ناس جديدة , و كل واجبى صاحبى أحمى.
و صاحبى الحالى واعر تاجر مخدرات , فتوة و كفه سابق مش هامه أى حوارات.
بديت معاه م الصفر ماكانش يسيبنى لحظة , ماكانش يجيله نوم إلا أما أكون تحت المخدة.
واحدة واحدة صيته ذاع واخدها بالدراع , أفيونته تحت لسانه و شايه تقيل و بالنعناع .
لما تقوم خناقة و يبدأ يتعصب و يغل , يأمن إنى في جيبه و يأمن ع الأبتريل , عور بيا يا ما قتل 3 مرات.
أخرهم جارد جثة برا بار من البارات , الناس بقت تخافه و تهابه و تعمله حساب
و إلى بيعترض طريقه بتبقى عيشته هباب , عمل لنفسه ضهر و بعلاقات ثبت وجوده
و زود حجم دولابه تاجر هيروين و فودو
[محمود الليثي]:
عيني علي صاحب فجر
قدرناه و لا طمر
سوق فيها يا بونتي اكتر
ماشي يا عم الدكر
إحنا علي وضعنا لو عيشنا و ملحنا
ما بقوش لادين عليك يا أبا و استنقصتنا
الدنيا سلف و دين و مسيرك تنقرص و تقول يا صاحبي فينك يا شقي
أقول كان فيه و خلص
[مكي]:
صاحبى كبر و إتوحش لعب معاه القرش
جاب مرسيدس ساعة دهب نشاط تانى ع الوش , فى تحته جيش رجالة بأمره ينفذوا التمام.
و فى طبنجة 9 مللى و فى آلى دفع أرقام , خلاص إستغنى عنى مابقتش قد المقام .
بقيت أعره لو ظهرت معاه خلاص مات الكلام , فحطنى فى صندوق جزم قديم رماه فوق الدولاب
أكتر من 3 سنين مرمى رمى الكلاب , جنبى فى الصندوق ورق مضروب و ذكريات .
حشيش قديم نشف و صورة لإبنه إلى مات , من خبرتى بالناس حافظ حبة أمثال .
أكترهم مؤمن بيه دوام الحال من المحال .
طغيان صاحبى و نفوذه خلت العين عليه , و الكوك لحس دماغه و الغرور عماله عنيه .
شبه إحتكر السوق , فولاد الكار قالبين عليه , حتى الحكومة هاجت ماجت قررت حاطين عليه .
كام واحد من رجالته عاملين معاه الجلاشة , باعوا سره للحكومة فاتعمل عليه كماشة .
إختاروا يوم كان كانز فيه في البيت تقريبا تمن طن , هيروين و كوكايين شكل الكمية حاجة تجن
البوليس هجم كبس ع البيت بالليل الساعة تسعة , مطر من ضرب نار أغلبهم للهروب بيسعى
بس صاحبى قلبه ميت شد لاين و قام يدافع , بالعروسة التسعة مللى قام يهاجم تانه راجع
حد فضى خزنة المسدس من وراه حتى الآلى إختفى ده بفعل فاعل يا ولداه.
صاحبى هرش و إستوعب إنه إتباع و ع المشاع , هيعيش لو سلم نفسه , هيموت لو عمل شجاع
ماحسش بالأمان عمل زى زمان , دب إيده فى جيبه يجيبنى فإفتكر كل إلى كان
أخيرا إفتكرنى و جابنى من فوق الدولاب , فرحت إنه بيلجأ لى تانى و هنرجع صحاب
أول ما مسكنى إستغرب شكلى أصلى مردوم بالتراب , باظت لحظة فرحتى من قوة رزعة كسر الباب
بوليس كتير دخل بسلاحه الكل كان مكشم , صاحبى فتح سلاحى ما إتفتحش أصله تلم .
عمرى ما أقدر أنسى نظرة عينه ليا كان مبلم , شكله فكر إنى خنته عينيه ليا بتتكلم
خد طلقة وسط دماغه وراها رصاص كتير , وقع غرقان فى دمه و أنا إترميت بطير
وقعت جنبه شفته بيطلع آخر زفير , صاحبى إلى كان فرعون أدى شكل المصير
و فجأة فى وسط زحمة الأوضه إلى كانت شديدة , فيه إيد جت كمرتنى شكلى داخل قصة جديدة
[محمود الليثي]:
يا آبا أخرة الشقاوة , يا موت يا عيش و حلاوة
عيني علي صاحب فجر
قدرناه و لا طمر
سوق فيها يا بونتي اكتر
ماشي يا عم الدكر
إحنا علي وضعنا لو عيشنا و ملحنا
ما بقوش لادين عليك يا أبا و استنقصتنا
الدنيا سلف و دين و مسيرك تنقرص و تقول يا صاحبي فينك يا شقي
أقول كان فيه و خلص