عادت تسائلني ما زلت تهوانــا
هل أنت تذكر مــــا من حبنا كانا
عادت تسائلني ما زلت تهوانــا
هل أنت تذكر مــــا من حبنا كانا
فـي مقلتيك بـــريق بت ألـمحه
فـي مقلتيك بـــريق بت ألـمحه
فيوقظ الفجر في الأوصال حيرانا
هذا الفؤاد وميض الشـوق يلهبه
كالطير حام على الغدران ظمآنا
هذا الفؤاد وميض الشـوق يلهبه
كالطير حام على الغدران ظمآنا
أجــبتها والـهوى روض يظللني
ألـفـت فـيـه أناشــــيداً وأغصانا
هذا الفؤاد وميض الشـوق يلهبه
كالطير حام على الغدران ظمآنا
أجــبتها والـهوى روض يظللني
ألـفـت فـيـه أناشــــيداً وأغصانا
أجــبتها والـهوى روض يظللني
ألـفـت فـيـه أناشــــيداً وأغصانا
أجــبتها والـهوى روض يظللني
ألـفـت فـيـه أناشــــيداً وأغصانا
مـا زلت للحب أحـيـا فـي خمائله لي
منزل يشتهيه الصبح نشوانا
مـا زلت للحب أحـيـا فـي خمائله لي
منزل يشتهيه الصبح نشوانا
منه إذا لاح ليل أنجم ســــطعت
مـن وهــج حبي لها بـراً وإيمانا
مـا زلت للحب أحـيـا فـي خمائله لي
منزل يشتهيه الصبح نشوانا
مـا زلت للحب أحـيـا فـي خمائله لي
منزل يشتهيه الصبح نشوانا
منه إذا لاح ليل أنجم ســــطعت
مـن وهــج حبي لها بـراً وإيمانا