بعض البلهاء لا يفرقون بين الصواب و البهتان،ـ
لكنهم ينتمون إلى الأرض بطريقة ما
بينما) أنا! أحاول بما استطعت من قوة،ـ )
لكن أظل غريبا على هذه الأرض
تزدهر أناس، فتبكي أناس أخرى
بينما) أنا! ألزم بالكفاح لأجل العيش،ـ )
منذ يوم مولدي ، ـ
قد كنت غريبا، غربيا على الأرض
أبتغي أن أكون مثلما ينبغي للجميع أن يكون،ـ
متناسيا السيء قائما بالجيد،ـ
لكن مهما حاولت
تتضاعف مصاعبي دائما
الآن، قد حيِتُ بأفضل ما استطعت
منذ حين بداية الحياة،ـ
يوم ما، حينما أبرهن استحقاقِ
لن أعود غريبا على هذه الأرض
الآن، قد حيِت بأفضل ما استطعت
الله يعلم، منذ أن بدأت حياتي،ـ
سيأتي يوم،ـ
حيث لا أضطر على إثبات إستحقاقِ
و لن أعود غريبا
أجزم، لن أعود غريبا
لا ، لا ، لا
على هذه الأرض