فيما أمشي بهذا العالم الخبيث
أبحث عن نور في جنون العتمة
أسأل نفسي
هل ضاع كل أمل؟
هل هنالك فقط ألم وكراهية وتعاسة؟
وبكل مرة أشعر بهذا النحو داخلي
هناك شئ واحد أريد معرفته
ماالمثير للسخرية بشأن السلام والحب التفهم؟
اوه ما المثير للسخرية بشأن السلام والحب والتفهم
فيما أشق طريقا نحو الأوقات العصيبة
تصبح روحي بائسة أحيانا
فأين هم الأقوياء؟
ومن هم الموثوقين؟
وأين التناغم؟
لأن بكل مرة أشعر به(التناغم) يفلت
يجعلني أرغب بالبكاء فحسب
مالمثير للسخرية بشأن السلام والحب والتفهم
مالمثير للسخرية بشأن السلام والحب والتفهم
مالمثير للسخرية بشأن السلام والحب والتفهم