[الجزء الأول]
سأذكر دائمًا
اليوم الذي قبّلتَ فيه شفتاي
بخفةٍ كخفة الريشة
ومضى الأمرُ هكذا
كلا، لم يكن الأمر أفضل من هذا
من صيفِ 2002
كنا فقط في الحادية عشر من العُمر
ولكننا نتصرف وكأننا بالغان
مثلما نحن عليهِ في الحاضر
نشربُ في كؤسٍ بلاستيكية
ونغني بأن الحُب يدوم إلى الأبد
حسنًا، أعتقد بأن هذا كان صحيحًا
[قبل الجوقة]
ونحن نرقص على غطاء السيارة في وسط الغابة
على غطاء سيارة الموستانغ، هُناك غنيّنا
أغانٍ مع جميع أصدقاء طفولتنا
ومضى الأمرُ هكذا، أجل
[الجوقة]
أوه لدي 99 مُشكلة وأنا أغني وداعًا، وداعًا، وداعًا
تمهل، إذا أردت أن تأتي في جولة معي
من الأفضل لك أن تبهرني، يا حبيبي، مرة أخرى
أرسم صورة من أجلكَ ولأجلي
للأيام التي كُنا فيها يافعين
ونغني بأعلى صوتنا
[الجزء الثاني]
والآن نحن تحت الأغطية
أصبحنا بعمر الثامنة عشر بسرعة
نحن أكثر من مُجرد حبيبين
أجل، نحن كُل ما قد نحتاجُ إليهِ
حين نحتضن بعضنا البعض
أنا أعود إلى 2002
[قبل الجوقة]
نرقص على غطاء السّيارة في وسط الغابة
على غطاء سيارة الموستانغ، هُناك غنيّنا
أغانٍ مع جميع أصدقاء طفولتنا
ومضى الأمرُ هكذا، أجل
[الجوقة]
أوه لدي 99 مُشكلة وأنا أغني وداعًا، وداعًا، وداعًا
تمهل، إذا أردت أن تأتي في جولة معي
من الأفضل لك أن تبهرني، يا حبيبي، مرة أخرى
أرسم صورة من أجلك ولأجلي
للأيام التي كُنا فيها يافعين
نغني بأعلى صوتنا
في اليوم الذي وقعنا فيهِ في الحُب
في اليوم الذي وقعنا فيهِ في الحُب
[قبل الجوقة]
نرقص على غطاء السيارة في وسط الغابة
على غطاء سيارة الموستانغ، هُناك غنيّنا
أغانٍ مع جميع أصدقاء طفولتنا
أوه الآن
[الجوقة]
أوه لدي 99 مُشكلة وأنا أغني وداعًا، وداعًا، وداعًا
تمهل، إذا أردت أن تأتي في جولة معي
من الأفضل لك أن تبهرني، يا حبيبي، مرة أخرى
أرسم صورة من أجلك ولأجلي
للأيام التي كُنا فيها يافعين
نغني بأعلى صوتنا
في اليوم الذي وقعنا فيهِ في الحُب
في اليوم الذي وقعنا فيهِ في الحُب
في اليوم الذي وقعنا فيهِ في الحُب
في اليوم الذي وقعنا فيهِ في الحُب، الحُب، الحُب