أنا لا أنتمي إلى العالم
هذه الحال على ما عليها
شيء ما يفرّقني عن الأشخاص الآخرين
أينما أنعطف
هناك شيء يُعيق هروبي
بحثت في ١٣ شاطئ حتى وجدت واحدا خاليا
ولكنه أخيرا بات لي
مع خوخ يقطر
أكاد أكون جاهزة للكاميرا
في كل الأوقات
ومع ذلك، أصبح وحيدة
ويا حبي، فقط عندئذ
أسمح لنفسي أن أتمدد
هل أستطيع التخلّي؟
وترك ذكراك ترقص
في حجرة الرقص في عقلي
على خط المقاطعة
يؤلمني حبّك
لكني لا أزال أحبك
هذا فقط ما أشعر
وسأكون أكذب
لو بقيت أخبّئ
أني لا أستطيع التحمل
وأني كنت أموت
لشيء حقيقي
أني كنت أموت
لشيء حقيقي
بحثت في ١٣ شاطئ لأجد واحدا خاليا
ولكني أخيرا بخير
قطعت فينتورا
وما يكفي من العدسات
في الإشراق الأبيض
لا تزال تستطيع أن تجدني
لو سألت بلطف
أسفل الصنوبر
مع الأقحوان
وإحساس ضبابي
في حجرة الرقص في عقلي
على خط المقاطعة
يؤلمني حبّك
لكني لا أزال أحبك
هذا فقط ما أشعر
وسأكون أكذب
لو بقيت أخبّئ
أني لا أستطيع التحمل
وأني كنت أموت
لشيء حقيقي
أني كنت أموت
لشيء حقيقي
يؤلمني حبّك
لكني لا أزال أحبك
هذا فقط ما أشعر
وسأكون أكذب
لو بقيت أخبّئ
أني لا أستطيع التحمل
أني لا أستطيع التحمل